Page 56 - Tarix
P. 56
أولا :الأتراك :التقسيم وإعادة التشكيل
يوبدضايمااتتحاالًأدال بفييةن إلى نهاية الألفية الرابعة يرجع ظهور الأتراك كجنس مستقل
الفترة داخل تركيب عرقي الثالثة قبل الميلاد .وظل الأتراك حتى تلك
المغول مع التونجوس والمنجور والآلطاي.
طب ًقا الإلهية” “الوحدانية فكرة ظهور مع أما مسقط رأس الأتراك الذين ظهروا
للرؤية العالمية الأسطورية الثرية ،فقد كان سفوح جبال طانرى (أي الإله) الموجودة
في آسيا الوسطى .وبدأوا تدريج ًّيا في الانتشار في الأرا�ضي الخصبة نحو الجنوب،
والغرب والجنوب الغربي .وبدأت الطوائف التركية لا سيما في العصور الأولى للميلاد
في التأثير الجاد والمؤثر في تاريخ شعوب آسيا ،وكذلك أوروبا .وبالفعل ،يتحدث
بعض المؤرخين عن حملات الأتراك في العصور القديمة إلى الغرب – أثينا ،وإلى
روما ،وكذلك حول استقرارهم هناك .لذلك يشير قليل من المتخصصين إلى وجود
أثظلر لتلأتهرذاهك“العأنحدداالثس”ومقريدييمنةاللقددراجمةى؛أنهحايتوث يبضحدأأتاحريدا ًخثاالمقنليطلقةةللباغلاتيأةرييخملكهنم.قبولولكهان
دون جدال من أجل إعطاء تصور قديم لبعض الشعوب المعاصرة.
لقد قطن الأتراك (الهون) الذين اتجهوا نحو الغرب في نهاية العصر القديم
الجرمن (الألمان) وواألوائسللافالييقنروالنذيالنوكاسنط ُيى إسلمىوأنوربـوب“ابرابلر”شأرقويرةوب.ا اوألنتعي كاشناتتحقاددهقمضمتع
على الإمبراطورية الرومانية ،وأصيبت بالشيخوخة آنذاك.
وبدأت المسيحية تنتشر ،وكذلك الثقافة ،التي تحملها دون أي عوائق .وقد
سارت هذه العملية في سنوات حكم “آتيلا” بشكل أسرع ،وأثبتت الدور التقدمي
الذي نهض به الأتراك في تاريخ العالم.
13
يوبدضايمااتتحاالًأدال بفييةن إلى نهاية الألفية الرابعة يرجع ظهور الأتراك كجنس مستقل
الفترة داخل تركيب عرقي الثالثة قبل الميلاد .وظل الأتراك حتى تلك
المغول مع التونجوس والمنجور والآلطاي.
طب ًقا الإلهية” “الوحدانية فكرة ظهور مع أما مسقط رأس الأتراك الذين ظهروا
للرؤية العالمية الأسطورية الثرية ،فقد كان سفوح جبال طانرى (أي الإله) الموجودة
في آسيا الوسطى .وبدأوا تدريج ًّيا في الانتشار في الأرا�ضي الخصبة نحو الجنوب،
والغرب والجنوب الغربي .وبدأت الطوائف التركية لا سيما في العصور الأولى للميلاد
في التأثير الجاد والمؤثر في تاريخ شعوب آسيا ،وكذلك أوروبا .وبالفعل ،يتحدث
بعض المؤرخين عن حملات الأتراك في العصور القديمة إلى الغرب – أثينا ،وإلى
روما ،وكذلك حول استقرارهم هناك .لذلك يشير قليل من المتخصصين إلى وجود
أثظلر لتلأتهرذاهك“العأنحدداالثس”ومقريدييمنةاللقددراجمةى؛أنهحايتوث يبضحدأأتاحريدا ًخثاالمقنليطلقةةللباغلاتيأةرييخملكهنم.قبولولكهان
دون جدال من أجل إعطاء تصور قديم لبعض الشعوب المعاصرة.
لقد قطن الأتراك (الهون) الذين اتجهوا نحو الغرب في نهاية العصر القديم
الجرمن (الألمان) وواألوائسللافالييقنروالنذيالنوكاسنط ُيى إسلمىوأنوربـوب“ابرابلر”شأرقويرةوب.ا اوألنتعي كاشناتتحقاددهقمضمتع
على الإمبراطورية الرومانية ،وأصيبت بالشيخوخة آنذاك.
وبدأت المسيحية تنتشر ،وكذلك الثقافة ،التي تحملها دون أي عوائق .وقد
سارت هذه العملية في سنوات حكم “آتيلا” بشكل أسرع ،وأثبتت الدور التقدمي
الذي نهض به الأتراك في تاريخ العالم.
13